يعتبر مرض ضعف الانتصاب شائع بين الرجال و يصيب العديد من الرجال مع تقدم العمر .مما شجع على زيادة عملية الدعامات لعلاج الضعف الجنسي. .تشير الدراسات الى اصابة واحد من كل ٤ رجال بضعف الانتصاب بعد عمر ٥٠ سنة
من عوامل خطورة الاصابة بالضعف الجنسي مرض السكري و الضغط و التدخين و تصلب الشرايين .
ان الدعامات لعلاج الضعف الجنسي تعتبر الوسيلة الانجح لحل مشكلة ضعف الانتصاب الشديد غير المستجيب للعلاج بالادوية او الحقن.
هناك العديد من انواع الدعامات ، حيث تقسم الى قسمين رئيسيين : الدعامة المرنة او السيليكونية او الدعامة القابلة للثني .
بينما النوع الثاني فهو الدعامة الهيدروليكية او القابلة للنفخ او الدعامة البالونة و تتكون من ثلاثة اجزاء الخزان ، المضخة و الاسطوانات البالونية
تم استخدام الدعامات من منذ سبعينيات القرن الماضي .
كانت النماذج الاولى تعاني من وجود يعض المضاعفات التي كانت تزيد عن ١٠٪ من الحالات مثل الالتهاب و انبعاج الدعامة.
بناء على ذلك، دفع الشركات العالمية للاستثمار لتصميم دعامات حديثة من النوع المرن او الهيدروليكية لتحسين ادائها .
و استخدام مواد طبية اقوى و مانعة للالتهاب و حتى في معظم الاحيان تعطي الشركات الصانعة كفالة مدى الحياة على دعاماتها
علاوة على ذلك فبعد هذا التطور الكبير تجرى مئات الاف حالات زراعة الدعامات لعلاج الضعف الجنسي حول العالم سنويا.
من ناحية اخرى نسب النجاح حاليا عالية جدا اكثر من ٩٧٪، مع مضاعفات نادرة اشهرها حدوث الالتهاب
نتميز في عيادة د. أمجد المسلماني بزراعة احدث انواع الدعامات الامريكية .
في مستشفيات ذات مواصفات خاصة بنسب نجاح عالية
يتمتع د.أمجد المسلماني بخبرة واسعة جدا في زراعة الدعامات المرنة و الهيدروليكية في الاردن و بريطانيا و العراق.
حيث يعتبر من اكثر الاطباء زراعة للدعامات على مستوى الشرق الاوسط بما يزيد عن ٥٠٠ حالة دعامة مرنة و ١٢٠ حالة دعامة هيدروليكية بنسب نجاح عالية جدا
كذلك فان خبرة الجراح مهمة جدا في زراعة الدعامات
خبرة الجراح
على سبيل المثال ان سرعة اجراء العملية ثبت انها تقلل من نسبة حدوث المضاعفات ، و الالتهابات
يجري د.أمجد المسلماني زراعة الدعامات المرنة خلال ٢٠-٣٠ دقيقة .
و الهيدروليكية متوسط ٤٥ دقيقة.